عرض مشاركة واحدة
قديم 07-06-2013, 02:47 PM   #8346
حسن الخليفه احمد

الصورة الرمزية حسن الخليفه احمد



حسن الخليفه احمد is on a distinguished road

إرسال رسالة عبر Skype إلى حسن الخليفه احمد
افتراضي رد: حملة المليون صلاة من منتديات الختمية على النبي خير البرية...


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَوَّلِ نَفَسٍ تَنَفَّسَ عَنْهُ صُبْحُ الْوُجُود* فَكَانَ بَدْءَ الْخَلْقِ الَّذِي ظَهَرَ مِنْ كَنْزِ الْعَطَا وَالْجُود* وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ قَالَ ((بَلَى)) يَوْمَ أَخْذِ الْعُهُود* وَأَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الأَرْضُ فِي الْيَوْمِ الْمَشْهُود* وَأَوَّلُ شَافِعٍ عِنْدَ الْمَلِكِ الْمَعْبُود* وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ يُؤْذَنُ لَهُ آنَذََاكَ بِالسّجُود* وَأَوَّلُ مَنْ يَفْتَحُ بَابَ الْجَنَّة فَيَحِلُّ بَعْدَ ذَلِكَ السُّعُود* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الأَنْبِيَاءِ الْمَأْخُوذِ عَلَيْهِمُ الْمِيثَاقُ فِي حَضْرَةِ اللهِ الْخَلاق* أَنْ يُؤْمِنُوا بِهِ وَيَنْصُرُوهُ عَلَى الإِطْلاق* مَنْ تَمَّمَ مَكَارِمَ الأَخْلاق* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فَيْضِ الْفَضْلِ مِنْ حَضْرَةِ الْعَمَاء* مَنْ طَافَ نُورُهُ بِالذَّاتِ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء* وَسَرَى هَذَا النُّورُ فِي الأَشْيَاء* فَكَانَ سِرَّ الْخَيْرِ وَالنَّمَاء* وَبِهِ أُفِيضَ عَلَيْهَا الْوُجُودُ وَاسْتَمَرَّ الْعَطَاء* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَعْبَةِ الأَرْوَاح* الَّذِي تَحِلُّ عَلَيْهَا بِالتَّوَجُّهِ إِلَيْهِ الأَفْرَاح* وَمِنْ فَيْضِ فَضْلِهِ نُسْقَى طَهُورَ الرَّاح* مَنْ أَمَدَّ اللهُ بِبَرَكَاتِهِ الأَشْبَاح* مُنْذُ ظَهَرَ فَجْرُ نُورِهِ وَلاح* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نُورِ الْغَيْبِ الْمَصُون* الَّذِي لاحَ فِي وَجْهِ آدَمَ فَسَجَدَ لَهُ بِأَمْرِكَ الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُون* وَبِحِكْمَةٍ عُلْيَا احْتُجِبَ وَطُرِدَ الْمَلْعُون* حَتَّى يُنَفَّذ الْقَدَرُ الْمُبْرَمُ فِي الْكِتَابِ الْمَكْنُون* اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَنْ هَامَ فِي حُبِّهِ الصَّالِحُون* بَلْ هُوَ سِرُّ كُلِّ جَمَالٍ فُتِنَ بِهِ الْمُحِبُّونَ* مِنَ الْخَلْقِ مِثْل (قَيْسِ) الْمَجْنُون* فَاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمَمْدُوحِ فِي ((نُون*)) صَلاةً نَنَالُ بِهَا أَعْلَى الْجَنَّاتِ وَالْعُيُون* وَتَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ عِبَادِكَ الَّذِينَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُون* وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ مِثْلَ ذَلِكْ

حسن الخليفه احمد غير متواجد حالياً  
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل دخولك
قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا
رد مع اقتباس