07-02-2013, 05:43 PM
|
#8109
|
|
رد: حملة المليون صلاة من منتديات الختمية على النبي خير البرية...
" لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عِنْتُمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ " أَعْبُدُ الله رَبِّي وَلاَ أَشْرِكُ بِهِ شَيْئاً .. اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ .. أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ . اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً . وَصَلَّى الله عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ صَلاَةً هُوَ أَهْلُهَا. اللَّهُمَّ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَاجْزِ مُحَمَّداً مَا هُوَ أَهْلُهُ . اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ والْفُرْقَانِ الْعَظِيمِ .. اللَّهُمَّ أَنْتَ الأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ ، وَأَنْتَ الآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ .. فَلَكَ الْحَمْدُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الْظَّالِمِينَ .. مَا شَاءَ الله كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بالله .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ صَلاَةً مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَمَا أَمْرْتَ أَنْ نُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيماً. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنْ صَلاَتِكَ شَيْءٌ ، وَارْحَمْ مُحَمَّداً حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنْ رَحْمَتِكَ شَيْءٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنْ بَرَكَاتِكَ شَيْء .ٌ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَأَفْلِحْ وَأَنْجِحْ وَأَتِمَّ وَأَصْلِحْ وَزَكّ وَأَرْبِحْ وَأَوْفِ وَأَرْجِحْ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ وَأَجْزَلَ الْمِنَنِ وَالْتَّحِيَّاتِ عَلَى عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِي هُوَ فَلَقُ صُبْحِ أَنْوَارِ الْوَحْدَانِيَّةِ ، وَطَلْعَةُ شَمْسِ الأَسْرَارِ الرَّبَّانِيَّةِ ، وَبهْجَةُ قَمَرِ الْحَقَائِقِ الصَّمَدَانِيَّةِ ، وَحَضْرَةُ عَرْشِ الْحَضَرَاتِ الرَّحْمَانِيَّةِ .. نُورُ كُلِّ رَسُولٍ وَسَنَاهُ .. " يس . وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ . إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ . عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ " .. سِرد كُلِّ نَبِيٍّ وَهُدَاهُ " ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ " ، وَجَوْهَرُ كُلِّ وَلِيٍّ وَضِيَاهُ " سَلاَمٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ " .. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْعَرَبِيِّ الْقُرَشِيِّ الْهَاشِمِيِّ الأَبْطَحِيِّ التِّهَامِيِّ الْمَكِّيِّ صَاحِبِ التَّاجِ وَالْكَرَامَةِ صَاحِبِ الْخَيْرِ وَالْمَيْرِ ، صَاحِبِ السَّرَايَا وَالْعَطَايَا وَالْغَزْوِ وَالْجِهَادِ وَالْمَغْنَمِ وَالْمَقْسَمِ ، صَاحِبِ الآياتِ وَالْمُعْجِزَاتِ وَالْعَلاَمَاتِ الْبَاهِرَاتِ ، صَاحِبِ الْحَجِّ وَالْحَلْقِ وَالتَّلْبِيَةِ ، صَاحِبِ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ وَالْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَالْمَقَامِ وَالْقِبْلَةِ وَالْمَحْرَابِ وَالْمِنْبَرِ ، صَاحِبِ الْمَقَامِ الْمَحْمُودِ وَالْحَوْضِ الْمَوْرُودِ وَالشَّفَاعَةِ وَالسُّجُودِ لِلرَّبِّ الْمَعْبُودِ ، صَاحِبِ رَمْيِ الْجَمَرَاتِ وَالْوُقُوفِ بِعَرَفَاتٍ ، صَاحِبِ الْعَلَمِ الطَّوِيلِ وَالْكَلاَمِ الْجَلِيلِ ، صَاحِبِ كَلِمَةِ الإِخْلاَصِ وَالصِّدْقِ والتَّصْدِيق .. ِاللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيَّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةٍ تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الْمِحَنِ وَالإِحَنِ وَالأَهْوَالِ وَالْبَلِيَّاتِ ، وَتُسَلِّمُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الْفِتَنِ وَالأَسْقَامِ وَالآفَاتِ وَالْعَاهَاتِ ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الْعُيُوبِ وَالسَّيِّئَاتِ وَالآفَاتِ وَالْعَاهَاتِ ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعَ الْخَطِيئَاتِ ، وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعَ مَا نَطْلُبُهُ مِنَ الْحَاجَاتِ ، وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِي الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ .. يَا رَبِّ يَا الله يَا مُجِيبَ الدَّعَوَاتِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ لِي فِي مُدَّةِ حَيَاتِي وَبَعْدَ مَمَاتِي أَضْعَافَ أَضْعَافِ ذَلِكَ أَلْفَ أَلْفِ صَلاَةٍ وَسَلاَمٍ مَضْرُوبَيْنِ فِي مِثْلِ ذَلِكَ ، وَأَمْثَالَ أَمْثَالِ ذَلِكَ عَلَى عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَالرَّسُولِ الْعَرَبِيِّ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَوْلاَدِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَأَصْهَارِهِ وَأَنْصَارِهِ وَأَشْيَاعِهِ وَأَتْبْاعِهِ وَمَوَالِيهِ وَخُدَّامِهِ وَحُجَّاجِهِ .. إِلَهِي اجْعَلْ كُلَّ صَلاَةٍ مِنْ ذَلِكَ تَفُوقُ وَتَفْضُلُ صَلاَةَ الْمُصَلَّينَ عَلَيْهِ مِنْ أَهْلِ السَّمَوَاتِ وَأَهْلِ الأَرَضِينَ أَجْمَعِينَ كَفَضْلِهِ الَّذِي فَضَّلْتَهُ عَلَى كَافَّةِ خَلْقِكَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ وَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .. " رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ " " وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ". اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
وَكَرِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيَّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِيِّ السَّيِّدِ الْكَامِلِ الْفَاتِحِ
الْخَاتِمِ حَاءِ الرَّحْمَةِ وَمِيمِ الْمُلْكِ وَدَالِ الدَّوَامِ .. بَحْرِ أَنْوَارِكَ وَمَعْدِنِ أَسْرَارِكَ ، وَلِسَانِ حُجَّتِكَ ، وَعَرُوسِ مَمْلَكَتِكَ ، وَعَيْنِ أَعْيَانِ خَلْقِكَ ، وَصَفِيِّكَ السَّابِقُ لِلْخَلْقِ نُورُهُ ، وَالرَّحْمَةُ لِلْعَالَمِينَ ظُهُورُهُ .. الْمُصْطَفَى الْمُجْتَبَى الْمُنْتَقَى الْمُرْتَضَى ..
عَيْنِ الْعِنَايَةِ ، وَزَيْنِ الْقِيَامَةِ ، وَكَنْزِ الْهِدَايَةِ ، وَإِمَامِ الْحَضْرَةِ ، وَأَمِينِ الْمَمْلَكَةِ ، وَطِرَازِ الْحُلَّةِ ، وَكَنْزِ الْحَقِيقَةِ ، وَشَمْسِ الشَّرِيعَةِ ، كَاشِفِ دَيَاجِي الظُّلْمَةِ ، وَنَاصِرِ الْمِلَّةِ ، وَنَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، وَشَفِيعِ الأُمَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ .. يَوْمَ تَخْشَعُ الأَصْوَاتُ وَتَشْخَصُ الأَبْصَارُ .. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ النُّورِ الأَبْلَجِ وَالْبَهَاءِ الأَبْهَجِ .. نَامُوسِ تَوْرَاةِ مُوسَى .. وَقَامُوسِ إِنْجِيلِ عِيسَى .. صَلَوَاتُ الله وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ .. طِلَّسْمِ الْفَلَكَ الأَطْلَسِ فِي بُطُونِ " كُنْتُ كَنْزاً مَخْفِيًّا فَأَحْبَبْتُ أَنْ أُعْرَفَ " .. طَاوُوسِ الْمَلَكِ الْمُقَدَّسِ فِي ظُهُورِ " فَخَلَقْتُ خَلْقاً فَتَعَرَّفْتُ إِلَيْهِمْ فَبِي عَرَفُونِي " قُرَّةِ عَيْنِ الْيَقِينِ .. مِرْآةِ أُولِي الْعَزْمِ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَى شُهُودِ الْمَلِكِ الْحَقِّ الْمُبِينِ .. نُورِ أَنْوَارِ أَبْصَارِ بَصَائِرِ الأَنْبِيَاءِ الْمُكَرَّمِينَ ، وَمَحَلِّ نَظَرِكَ وَسَعَةِ رَحْمَتِكَ مِنَ العَوَالِمِ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ .. صَلَّى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَعَلَى إِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ .. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَأَتْحِفْ وَأَنْعِمْ وَامْنَح وَأَكْرِمْ وَأَجْزِلْ وَأَعْظِمْ أَفْضَلَ صَلاَتِكَ وَأَوْفَى سَلاَمِكَ .. صَلاَةً وَسَلاَماً يَتَنَزَّلاَنِ مِنْ أُفُقِ كُنْهُ بَاطِنِ الذَّاتِ إِلَى فَلَكِ سَمَاءِ مَظَاهِرِ الأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ ، وَيَرْتَقِيَانِ عِنْدَ سِدْرَةِ مُنْتَهَى الْعَارِفِينَ إِلَى مَرْكَزِ جَلاَلِ النُّورِ الْمُبِينِ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ .. عِلْمِ يَقِينِ الْعُلَمَاءِ الرَّبَّانِيِّينَ ، وَعَيْنِ يَقِينِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ ، وَحَقِّ يَقِينِ الأَنْبِيَاءِ الْمُكَرَّمِينَ .. الَّذِي تَاهَتْ فِي أَنْوَارِ جَلاَلِهِ أُولُو العَزْمِ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ، وَتَحَيَّرَتْ فِي دَرْكِ حَقَائِقِهِ عُظَمَاءُ الْمَلاَئِكَةِ الْمُهَيَّمِينَ .. الْمُنَزَّلِ عَلَيْهِ فِي الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ " لَقَدْ مَنَّ الله عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ " .. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ صَلاَةَ ذَاتِكَ عَلَى حَضْرَةِ صِفَاتِكَ .. الْجَامِعِ لِكُلِّ الْكَمَالِ ، الْمُتَّصِفِ بِصِفَاتِ الْجَلاَلِ وَالْجَمَالِ ، مَنْ تَنَزَّهَ عَنِ الْمَخْلُوقِينَ فِي الْمِثَالِ .. يَنْبُوعِ الْمَعَارِفِ الرَّبَّانِيَّةِ وَحِيطَةِ الأَسْرَارِ الإِلَهِيَّةِ ..غَايَةِ مُنْتَهَى السَّائِلِينَ ، وَدلِيلِ كُلِّ حَائِرٍ مِنَ السَّالِكِينَ مُحَمَّدٍ الْمَحْمُودِ بِالأَوْصَافِ وَالذَّاتِ ، وَأَحْمَدِ مَنْ مَضَى وَمَنْ هُوَ آتٍ ، وَسَلِّمْ تَسْلِيماً بِدَايَةَ الأَزَلِ وَغَايَةَ الأَبَدِ حَتَّى لاَ يَحْصُرُهُ عَدَدٌ وَلاَ يُنْهِيهِ أَمَدٌ ، وَارْضَ عَنْ تَوَابِعِهِ فِي الشَّرِيعَةِ وَالطَّرِيقَةِ وَالْحَقِيقَةِ مِنَ الأَصْحَابِ وَالْعُلَمَاءِ وَأَهْلِ الطَّرِيقَةِ ، وَاجْعَلْنَا يَا مَوْلاَنَا مِنْهُمْ حَقِيقَةً .. آمِينْ ..
|
|
عزيزنا الزائر لن تتمكن من مشاهدة التوقيع إلاَّ بتسجيل
دخولك قم بتسجيل الدخول أو قم بالتسجيل من هنا |
|